في السجن وبين جدرانه الصخرية الباردة وضع كتابه الذى من خلاله نستطيع قراءة شخصية هذا المستبد الطاغية، إذ كان في طفولته نموذجا لليتم بعد وفاة والديه، وعاش كالحالم هاربا من واقعة إلى دنيا الخيال، متناسيا الفقر والجوع والعرى والتسول والضياع. بيد أن الظروف شاءت أن تضعه على رأس حزب العمال الألماني، فسحر الجماهير بخطبه الرنانة، ومناداته بالحفاظ علي السلالة الألمانية الأصيلة، وتخليص الوطن من قيود معاهدة (فرساي) المذلة.
كتاب كفاحي
تأليف : أدولف هتلر
--------------------
،رواية كفاحي،مؤلف كفاحي،كتاب كفاحي،كتاب هتلر،فصول كتاب كفاحي،أدولف هتلر
تعليقات
إرسال تعليق
تعليقك يهمنا